المشاركات

عرض المشاركات من يوليو, ٢٠٢٣

من هو عبدالله الشريف ؟!

صورة
  يلمز حد الردة و يصفه بأنه ضعف وانعدام حكمة قال " محاولة إعدام الفكر دي من أفشل و أغبى محاولات الوأد في التاريخ . .. زي الظبط على الجانب الآخر الإسلاميين اللي اغتالوا فرج فودة عشان يعملوا منه بطل عند اللي بيمجدوا أفكاره . فِكر أنت شايفه ضعيف و خربان رد عليه و اعمل منه أضحوكة واقضي عليه بفكرك السليم إنما دبحه فده دليل ضعف و انعدام حكمة " المصدر : حلقة الظواهري . هنا يروج للدولة المدنية العالمانية  قال عنها " دولة لا بتشوف يهودي ولا مسيحي ولا مسلم . دولة كل الناس فيها ليها حقوق متساوية و مبتفهمش غير مصلحة الدولة " المصدر : حلقة التيه في الأرض . هنا يؤسلم الإباضية و يبجل مفتي الإباضية أحمد الخليلي و يقول عمن يقول عنهم منحرفين و خارجين عن الدين أنهم " برهامجية و رسلانية و جامية و مدخلية "  المصدر : حلقة هبة . هنا لمن لا يعلم من هم " البرهامجية والرسلانية والجامية والمدخلية " الذين قالوا عنهم منحرفين . هنا و هنا و هنا يبجل و يعظم يوسف القرضاوي و يحيل على مكتبته المصدر : حلقة القرضاوي . هنا لمن لا يعلم يوسف القرضاوي . هنا يعظم رؤوس جماعة الإخوان الم

حول سلطان العميري

صورة
  قول الأشاعرة مكفر أم غير مكفر ؟ العميري : ابن تيمية جاء بما لم يسبقه به أحد ولولاه لانتشر التكفير ! ( المفترض أن هذا سلفي ) يحيل على ردود النقادي براءة اللجنة الدائمة من كتاب إشكالية العذر بالجهل و أنه يؤصل للإرجاء نقد أيمن بن سعود العنقري لكتبه 1) سلطان العميري له بحث عن عن موقف ابن تيمية من الرافضة/ نسب فيه لابن تيمية رحمه الله أنه لم يحكم عليهم بالكفر والخروج من الإسلام ،بل اعتبرهم من الداخلين في دائرة الإسلام .. أقول / كلامه هذا باطل ، بل كذب وافتراء على ابن تيمية رحمه الله ؛لأن ابن تيمية رحمه الله حكم بكفر الرافضة بالنظر لما عندهم من نواقض ظاهرة مثل : -الشرك الأكبر بدعاء الأئمة الإثني عشر والاستغاثة بهم. -قولهم بعصمة الأئمة الإثني عشر ، والحاجة إليهم في حفظ الشريعة . -سب الصحابة رضي الله عنهم جميعهم ،أوسبهم غيظا وحدا عليهم . ونصوصه صريحة في ذلك ، فمنها : 1-قال في منهاج السنة (221/7):(والردة قد تكون عن أصل الإسلام ،كالغالية من النصيرية والإسماعيلية ،فهؤلاء مرتدون باتفاق أهل السنة والشيعة،وقد تكون الردة عن بعض الدين ، كحال أهل البدع الرافضة وغيرهم، والله تعالى يقيم قوما يحبهم ويح