هذا بيان للناس: غربان الد يا ثة العقدية الناعقة: #أحمد_السيد و #حسين_عبدالرازق و #فايز_الكندري
الحمد لله الذي أثبت لنفسه الصفات، المنزه عن قول بني جهم النكرات. والصلاة والسلام على من أثبت لله العلو، وجعله للجارية دليل إيمان وسمو [منشور مدعم بالأدلة والبراهين والتسجيلات] ما فتئت غربان الد يا ثة العقيدة عن تمرير أجندتها المحا ربة لأئمة السنة وأتباعهم سلفا وخلفا. فما عادوا يرقبون فيهم إلا ولا ذمة. بل ولا تسمع لهذه الغربان ركزا إلا على من هو لمنهج السلف متبع، ولعقيدتهم منتصر، وللإساءة لهم ممتعض وتجدهم -على النقيض من هذا تماما- يوادون من حاد الله ورسوله من المعطلة الجهمية، والصوفية القبورية، وأتباع الفرقة الديوبندية. فيهوِّنون الخلاف معهم، ويجعلونهم إخوة لأهل السنة، وما هم والله بذلك وما كان لهذه الأجندة الخبيثة أن تمر، إلا بعد أن سحروا أعين الناس بحبالهم وعصيهم وكذبهم ومركزياتهم، ولم يبق إلا أن يقسموا بعزة "المحرك الذي لا يتحرك" (إله الجهمية): "إنهم لهم الغالبون" فشكلوا جميعا شبكة واحدة، بل قل تشكيلا عصابيا يضر ب أهل السنة في صلب عقيدتهم. فأصبحوا يمتدحون بعضهم بعضا، ويحيل كل منهم إلى مواد الآخر. ويتبادلون الأدوار بينهم في أرض المعركة، بين مهاجم ومدافع ومستعد لل