حول معهد البهوتي
يروجون لكتب آل الشطي المشركين الطاعنين في المجدد
[[ قلت وحادثة الوهابية واستيلاؤهم على المدينة المنورة وما فعلوه بها مشهور كل ذلك وما زالوا مستمرين في سلطتهم وبغيهم يكفرون المسلمين ويدعون إلى ما عندهم من الدين ، حتى أوفدت الدولة العثمانية محمد علي باشا بجيشه المصري فحاربهم واجلاهم عن المدينة المنورة وأوقفهم عند حدهم وكان ذلك في حدود سنة 1250 هذا وقد قلدوا الشيخ ابن تيمية في مسائل وفارقوه بمراحل ولولا خوف الفتن الدينية والسياسية لما انتسبوا إلى ابن حنبل ولا ابن تيمية فهم وصمة في مذهبنا النقي ، ولم تزل نعرتهم فاشية ودعوتهم متمادية حتى سرت إلى كل فؤاد وذكرها الناس في كل ناد وخطب بها الغمر الجاهل ودعا إليها الغر الغافل وما أشبه هؤلاء بالخوارج الذين خرجوا على علي رضي الله عنه إذ فروا من الكفر فوقعوا فيه وتمسكوا بالدين فزادوا عليه ]]
مختصر طبقات الحنابلة لجميل الشطي
رد إدارة المعهد بعد الإنكار عليهم
مركز تميز الذي هو رأس كل معاهد الكوثرية ( البهوتي - النووي - . إلخ ) يضع بردة البوصيري الشركية في تطبيق حفاظ المتون
لمن لا يعلم بردة البوصيري . هنا
يزعمون أن مذهب أحمد هو تعظيم إمام أهل الرأي و تأميمه !
الرد على كذبة الطوفي المتحنبل التي اقرها القعيمي المتحنبل على الامام احمد رحمه الله:
[[ أبو نصر السّجزى الحافظ رحمه الله قال: إن أبا العباس أحمد بن على بن الحسن المقرئ كتب إليّ - وأدّى إلى إجازته القاضى أبو الحسن ابن الصخر الأزدى - حدثنا أحمد بن الحسن بن إسحاق الرازى حدثنا أبو طاهر بن أبى عبيد الله المدينى حدثنى بديل بن محمد بن أسد قال: دخلت أنا وإبراهيم ابن سعيد الجوهرى على أحمد بن حنبل رضى الله عنه فى اليوم الذى مات فيه - أو مات فى تلك الليلة التى تستقبل ذلك اليوم - قال: فجعل أحمد يقول لنا: عليكم بالسنة، عليكم بالأثر، عليكم بالحديث. 👈👈لا تكتبوا رأى فلان ورأى فلان - فسمى أصحاب الرأى ]] 📗 طبقات الحنابلة لابن أبي يعلى (1/ 120)
مستفاد من قناة ردود أهل الأثر على عقائد أهل الحراب
عامر بهجت الحنبلي ! ( أحد المحاضرين في البهوتي ) يسن قلمه للدفاع عن الجهمية !
كتب علي محمد بن يطو
<<جِنايةُ التّمْيــــــــــــــيع!>>
كُـــــــــــنْتُ قدْ كتبْتُ في مُناسبة سابِقة حَوْل ما اِخْتاره! بعْض إخْواننا طلبة العلْم (السّلفيين) منْ التّعاون مع المخالِف المبْتدِع في قضايا الدّعْوة و التّعْليم، و بيّـــنْتُ أنّ ذالك الاِخْتيار خَطأ مَحْض!، و ليْس لهمْ حجّة عليْه = لا نصُُّ و لا ظاهرُُ.
نَعم، لَهمْ تأْويل!، و لاكنّه تأويل فاسِد و باطل، و الدّليل على عدم صِحّته هو مصادَمته لأصْلِ الإجْماعِ (السّلفي) القديم على هجْر المبْتدعة الدّعاة، و لأصْل سدّ الذّرائع، و لأجْل المآلات الوَخيمة الضّارّة اللّتي ترتّبتْ على ذالك الاِخْتيار!.
فدُونك أخي (السّلفي) أنْموذج لِنتاج تلْك المشاريع المشْتركة و المخْتلطة بيْن أهْل الحقّ منْ إخْواننا (السّلفيّين) و أهْل البِدع. فها هو أحد الكتب اللّتي صدَرتْ منْ مكْتبة (سلفيّة) و تحْت إشْراف إخْواني (السّلفيّين)، أَعَـــــــدّه أحد ألدّ أعْداء مَذْهب أهْل الحديث و الأثْر = و دعاته (السّلفيّين)؛ حَنَفِيُُّ داعِيةُُ لِبِدَعِه و عَميدُُ لأحد كلّيّات أهْل البدع الأرْدنيّة.
و فيه تقْرير لِلإرْجاء المبْتَدَع على أنّه عقيدةُُ لأهْل السّنّة و الجماعة! منْ دُون تعْقيب و لا اِسْتدراك منْ إخْواننا (السّلفيّين) المشْرفين!.
فمَنْ المسْتفيد -في الواقع- منْ أمْثال تلْك المشاريع المخْتلطة؟!.
يــــــــــــا إخْواني لقدْ مَكّنْتمْ أهْلَ البدع و رَفَعْتمْ راياتهمْ و جعلْتمْ لهمْ صَوْتا مسْموعا بيْن أبْنائكمْ ممّنْ يَثِق فيكمْ، و غرّرْتمْ بهمْ و لمْ تنْصحوهمْ..أصْلح [الله] حالِي و حالَكمْ..آمــــين.
ــــــــــــــــــــــــ
مَـــــــــــــــــع تعَمّدهمْ إغْفالَ! و تجاهلَ! ما قِيل منْ جَرْح مُفسَّر! في فُقهاء أهْل الرّأْي و مَذْهبهمْ و أئِمّته الثّلاثة المُتقدِّمين، قالوا في بيان ((عقيدة أبي حنيفة و أصْحابه = أهْل السّنّة و الجماعة!))؛ الإيمان إقرارُُ و تصْديقُُ!، و أهْلُه في أصْلِه سواءُُ!>>.
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
كتب أساور من فضة :
🚫 تنبيه لمن يدرس في معهد النووي.
تحذير من عقيدة الأشاعرة في اشتراط المعجزة لتصحيح النبوة :
"وموسى بن عمران لما جاء إلى مصر فقال لهارون وغيره: إنّ الله أرسلني، علموا صدقه، قبل أن يُظهر لهم الآيات. ولما قال لهارون: إن الله قد أمرك أن تؤازرني، صدَّقه هارون في هذا، لما يعلم من حاله قديماً، ولما رأى من تغير حاله الدليل على صدقه.
وكذلك النبيّ ﷺ لمَّا ذكر حاله لخديجة، وذهبت به إلى ورقة بن نوفل، وكان عالماً بالكتاب الأول، فذكر له النبيّ ﷺ ما يأتيه، علم أنّه صادق، وقال: هذا هو النَّاموس الذي كان يأتي موسى. وكذلك النجاشي: لمّا سمع القرآن، قال: إنّ هذا، والذي جاء به موسى، ليخرج من مشكاة واحدة. وكذلك أبو بكر، وزيد بن حارثة، وغيرهما: علموا صدقه علماً ضرورياً." 📗 المصدر
[ آيات الأنبياء ليس من شرطها استدلال النبي بها، ولا تحديه بالإتيان بمثلها. بل هي دليل على نبوته وإن خلت عن هذين القيدين. وهذا كإخبار من تقدم بنبوة محمد ﷺ، فإنه دليل على صدقه، وإن كان هو لم يعلم بما أخبروا به ولا يستدل به. وأيضا فما كان يظهره الله على يديه من الآيات، مثل: تكثير الطعام والشراب مرات، كنبع الماء من بين أصابعه غير مرة، وتكثير الطعام القليل حتى كفى أضعاف من كان محتاجا إليه، وغير ذلك كله من دلائل النبوة. ولم يكن يظهرها للاستدلال بها ولا يتحدى بمثلها، بل لحاجة المسلمين إليها. ] 📗 النبوات لابن تيمية
المقال مستفاد من قناة محمد المقدسي و قناة الفقير إلى رب البريات و الأخ علي محمد بن يطو
تم عمل المقال بواسطة : قناة مخالفات الطائفة الحركية .
المقال قابل للتعديل . لإثرائه . أرسل على بوت القناة .
تعليقات
إرسال تعليق