حول أندرو تيت

 

صورة أندرو وأخوه ترستيان

تعقيبات على آخر مقابلة له بقلم أبي البراء جهاد الأثري

رابط المقابلة . هنا

التطبيع مع اللوطية

يقول أندرو تيت Andrew tate في الوقت ٢:٠٠:٠٠


"I have nothing against gay people, I don't care"


"أنا ليس عندي شىء ضد الشٮٮواذ، أنا لا أهتم"


المسلمون والنصارى حلفاء !

يقول أندرو تيت Andrew tate في الوقت ٢:٠٤:٥٥


"And I truly wanna make one more point, I do believe there's one god, and I believe there're many different paths to god,


and I'm not a religious scholar, and I'm not an expert on Islam, I'm doing my best and I'm reading the Qur'an as often as I can,


and it does say that Christians on the day of reckoning will see how close they were to the truth, and we are.. we are allies, we are not enemies in any regard, Christians and Muslims,


and I do believe that the idea of Christians and Muslims shaking hands and saying let's put an end to a lot of this garbage would be fantastic,


I'm not anti-christian in any regard."


"وأنا حقيقةً أريد أن أوضح نقطة أخرى، أنا فعلًا أعتقد أن هناك إلهًا واحدًا، وأنا أعتقد أن هناك طرق عديدة مختلفة لهذا الإله،

وأنا لست عالمًا في الدين، وأنا لست خبيرًا في الإسلام، أنا أفعل أفضل ما عندي، أنا أقرأ القرآن بقدر ما أستطيع،

والقرآن يقول أن النصارى في يوم القيامة سوف يرون كم كانوا قريبين من الحقيقة، ونحن.. نحن حلفاء، نحن لسنا أعداءًا بأي اعتبار، النصارى والمسلمون،

وأنا أعتقد أن فكرة أن النصارى والمسلمين يصافحوا الأيدي ويقولوا: لنضع نهاية لكثير من هذه القمامة، ستكون رائعة،

أنا لست معادي للنصارى بأي اعتبار."


  • يقول أندرو تيت Andrew tate في الوقت ٠١:٥٥:٣٦


"I was raised Christian, and.. and Muslims as a whole we have no problems with Christians, none at all,

I don't want anyone to think I'm anti-christian like I dislike Christians,

we don't have a problem with Christians, we believe in a lot of the same things."

"لقد تربيت نصرنانيًا، و.. والمسلمون ككل.. نحن ليس عندنا أي مشاكل مع النصارى، لا مشاكل علي الإطلاق،

أنا لا أريد أي أحد أن يظن أنني معادي للنصارى كما لو أنني لا يعجبني النصارى،

نحن ليس عندنا أي مشكلة مع النصارى، نحن نعتقد كثيرًا من الأشياء نفسها."

في آخر مقابلة مع أندرو تيت Andrew tate، في الوقت ٠٣:٣٦:٢١


"The Interviewer: if you're living in this clan, right? you're living here, your family, Tristan's family, you're raising your family: Muslim: Islam؟

Andrew: yep

The Interviewer: your brother's still Christian!

Andrew: yep

The Interviewer: how's that going to work if God is first؟

Andrew tate says: well there's one God, there's.. I truly believe there's different paths to God, I truly believe that, like I said, I'm not a religious scholar, but it says in the Quran (people of the book) even.. even a Muslim man, I'm allowed to marry a Christian woman, they are of the book,

it's only atheists that the Quran has a problem with, because there's something morally corrupt with them,

but if you're a person of the book, a person of faith, we don't.. we're not even.. it even says -aside the Quran- we're not supposed to convert you, or insult you, we're not here to insult you or correct you, there's one path.. there's different paths to the one God, I truly believe that."

"يقول له أحد المقابلين لأندرو تيت (وهو يٮـ/ـهو/دي بالمناسبة):

إذا كنت تعيش في هذه العشيرة، صحيح؟ أنت تعيش هنا، *على جانب توجد* عائلتك، *وعلي الجانب الآخر توجد* عائلة تريستيان (وهو أخو أندرو)، أنت تربي عائلتك: مسلمين: على الإسلام؟

أندرو تيت: نعم

المقابل: وأخوك مازال نصرانيًا!

أندرو تيت: نعم

المقابل: كيف سيصلح هذا الأمر إذا كان الإله أولًا قبل كل شيء؟

فيقول أندرو تيت: حسنًا، هناك إله واحد، أنا حقًا أؤمن بأن هناك طرقًا عديدةً مختلفةً لهذا الإله، أنا حقًا أؤمن بذلك، كما قلت، أنا لست عالمًا في الدين، ولكنه يقول في القرآن (أهل الكتاب) حتى كرجل مسلم، أنا مسموح لي بالزواج من امرأة نصرانية، إنهن كتابيات،

الطائفة الوحيدة التي عند القرآن مشاكل معها هي طائفة الملاحدة، لأن هناك شيئًا فاسدًا أخلاقيًا حولهم،

ولكن إذا كنت كتابيًا، شخص له إيمان، إنه حتى -بجانب القرآن- يقول أننا لسنا من المفترض أن نحولك عن دينك، أو أن نهينك، نحن لسنا هنا لنهينك أو لنصححك، هناك طرقُ عديدةٌ مختلفةٌ للإله الواحد، أنا حقًا أؤمن بذلك"


كتب الأستاذ يوسف سمرين

حاشية على متن أندرو تيت!

ما إن أعلن تيت دخوله في الإسلام، الذي قال بأنّ أمامه الكثير ليتعلمه، ويقفز أحيانًا في كلامه ما يشبه الارتباط بين مفهومه عن الإسلام، وبين دبي! بصورة غير مفهومة، ولا واضحة، حتى إنّ أخاه تريستان قال هو الآخر: إنه كان بإمكانه اعتناق الإسلام والتمتع بالامتيازات في الشرق الأوسط ويقصد دبي، لكنه لا يريد أن ينافق، وحين يُسأل تيت لمَ دخلت في الإسلام، تكون إجاباته لأنه وجده دين موقف، ولأن المسيحيين لا يلتزمون بالمسيحية، وحين ترى الشيطان تعتقد بوجود إله، وهو شيء إيجابي، ويصفقون له بحرارة، رغم أنه يتناول الأمر بصيغة براغماتية إلى حد بعيد، إلى غير ذلك من الإجابات غير الواضحة.

وعلى أي حال ليس عن هذا حديثي، بل عن عملية التحشية على كلامه، إذ تهافت عليه ملاحقو الترند لالتقاط كلامه كأنه الدر المنظوم، وما أن يقول شيئًا، حتى تجد التعليق على عجل: هذا موجود في الإسلام! رؤيته عن العالَم، المرأة، المجتمع، السياسة، التسويق، إلى آخره: موجود في الإسلام، رغم أنّه لا ينقصه الغطرسة! ولا أدري ما الحاجة ليتعلم الإنسان شيئًا متى كان كلما تنفس، قيل: نعم! هناك حديث في هذا المعنى، هناك آية في هذا.

تيت يعيد كلامه نفسه قبل إسلامه، ومواقفه المتنوعة عن تصوراته عن الإعلام والدوائر السياسية بأنها (ماتركس)، وأنه (خارج النادي) وأنه مستهدف، إلى باقي الحركات الاستعراضية كأن يتناول هو وأخوه سكينًا إن دق الباب! والحجة التي يقولها مرة في بودكاست يكون قد قالها عشرين مرة من قبل، والمثال الواحد يبقى على ترديده كل حين، حتى بعد إسلامه نسبة حديثه عن الإسلام تكون في زاوية الدين فقط، وإلا فباقي الكلام على ما هو عليه، ويبدو أنه يعتبر نفسه قد وصل إلى مرحلة بلورته، وشق إسلامه يضعه في خانة فضائله الشخصية، لم يكن الأمر بحاجة إلى كل هذه الحاشية!


قائمة المقالات

الصفحة الرئيسية


تم عمل المقال بواسطة : قناة مخالفات الطائفة الحركية .

المقال قابل للتعديل . لإثرائه . أرسل على بوت القناة .


تعليقات

المشاركات الشائعة من هذه المدونة

من هو أحمد السيد ؟!

حول معهد البهوتي

من هو أحمد دعدوش (جهموش) ؟!